منتدايات همسة دلع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدايات همسة دلع

منتديات ترفيهية ثقافية متنوعة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أهداف حركة فتح..محاولة للفهم!!.. بقلم / فتحي غنَّام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الحقيقة

الحقيقة


عدد الرسائل : 19
العمر : 62
تاريخ التسجيل : 10/08/2008

أهداف حركة فتح..محاولة للفهم!!.. بقلم / فتحي غنَّام Empty
مُساهمةموضوع: أهداف حركة فتح..محاولة للفهم!!.. بقلم / فتحي غنَّام   أهداف حركة فتح..محاولة للفهم!!.. بقلم / فتحي غنَّام I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 11, 2008 9:14 pm

أهداف حركة فتح..محاولة للفهم!!.. بقلم / فتحي غنَّام

حركة فتح عندما دشنت انطلاقتها المجيدة العظيمة حرصت على أن تكون هذه الانطلاقة من خلال رصاصات صائبة ، نسفت المشروع الصهيوني في تحويل مجرى نهر الأردن إلى صحراء النقب ، عن طريق نفق عيلبون ، ليتم استغلال هذه الأرض في جلب المستوطنين الذين لا هوية لهم ، ليحلوا مكان أصحابها الشرعيين ، أصحاب الهوية الفلسطينية ، و العمق العربي ، حيث تعتبر فلسطين جزء من الوطن العربي ، و الشعب الفلسطيني جزء من الأمة العربية ، و كفاحه جزء من كفاحها ، بهذا المنطق انطلقت الحركة .



و ليس من خلال أوهام و خطابات خالية من المضمون و الجوهر ، و ليس من خلال جمعيات عثمانية استمدت شرعيتها و صفتها من خلال الإدارة المدنية الصهيونية ، انطلقت من خلال الإرادة الجماهيرية القوية ، التي عبرت عن النبض الجماهيري و الضمائر الحية ، التي مدتها بالصيرورة و الديمومة و المواصلة ، كي تحقق الأهداف السامية التي وضعتها نصب أعينها و أعطتها صفة الإستراتيجية الثابتة ، التي لا تتغير و لا تسقط بالتقادم ، و هذه الأهداف واضحة وضوح الشمس ، لأنها نابعة و منبثقة من الصميم الوطني الفلسطيني ، و تعبر عن أمانيه في استرداد حقوقه الشرعية الثابتة غير القابلة للتأويل أو التسويف أو المراوغة ، فقد أساء الكثير فنهم هذه الحركة بمفاهيمها و مبادئها و أساليبها و أهدافها ، بقصد أو بدون قصد ، أو تحت وطأة العناد و التصلب الفكري الأعمى ، أو انصياعاً للأجندة المفروضة من جهات غير معنية انطلاقاً بهذا الشعب الصابر المرابط ، و لكن هنا نوضح الأهداف العامة لهذه الحركة ، و ذلك انطلاقاً من الأمانة الوطنية و الفكرة الملقاة على كاهل كل فلسطيني وطني حر غير متأثر بالتجاذبات الخارجية مدفوعة الثمن ، أو المجانية لخدمة أهواء الغير ، و التي تصب في مصلحة إجهاض القضية ، و محاولات التذويب و الطمس و التغييب ، و لا بد للجميع أن يتفهم جيداً هذه الأهداف ، قبل إلقاء العثرات و الاتهامات الجزافية و إلصاقها بهذه الحركة التي لها الباع الطويل في إبراز الشخصية الفلسطينية في المحافل الدولية ، و إكسابها الصفة اللائقة بتضحيات هذا الشعب الذي أعطى و مازال لإثبات الهوية ، و المحافظة عليها و التصدي لكل المحاولات الهادفة لتغيرها أو العبث بمقدراتها و سمعتها ، فمن الجريمة الحكم على شيء لمجرد أنه لا يتساير و أهواء البعض ، أو يتعارض مع المستورَد و الغريب على الثقافة الفلسطينية ، لأن الإنسان ميَّزه الله تعالى بالعقل و المنطق و الفكر عن المخلوقات الأخرى ، فإن انسلخ منها سيكون كالأنعام و كمن ينعق بما لا يسمع ، فمحاولةً للفهم و الوقوف على هذه الأهداف التي توضح ماهية هذه الحركة بالشكل الصحيح ، و بعد محاولة الفهم يكون التقرير ... و لكن فهم من أراد أن يفهم ، فهم من يغار على المصالح الوطنية ، فهم من يتقي الله حق تقاته ، فهم قابل لتغيير المفاهيم الخاطئة و رفض الاتهامات الباطلة ...



فحركة فتح انطلقت ليس لتكون هدفاً أساسياً و مطافاً نهائياً ، إنما هي إطار تنظيمي له قواعده و أسسه السمحة و المناسبة لكافة فئات الشعب ، لتؤدي به و توصله لأهدافه السامية ، و تحقق أحلامه بواقعية و انسيابية .. و لا توقعه في ضروب المستحيل التي تكبله و تجعله يعاني معاناة تضاف لسلسلة المعاناة المتكررة ...



فشعبنا الفلسطيني صاحب قضية عادلة و مقدسة ، و لا بد من هذا الشعب بأسره أن يتكاثف ويتوحد لإنصاف قضيته و استعادة حقوقه كاملة غير منقوصة ..



الهدف الأول : تحرير فلسطين تحريراً كاملاً و تصفية الكيان الصهيوني اقتصادياً و سياسياً و عسكرياً و ثقافياً .



الكيان الصهيوني هو كيان معادي للتحرر بكافة أشكاله ، و عنصري في تركيبه و هيكله و أهدافه ، حيث يستهدف الشعوب الآمنة لينتهك حرياتها و يستولي على خيراتها ، و قد اتخذ هذا الكيان من عباءة الدين اليهودي ستاراً يحقق أهدافه من خلال ذلك ، فكل صهيوني يهودي و ليس كل يهودي صهيوني ، و الصهيونية فكر و ممارسة ، قامت هذه الصهيونية لاحتلال فلسطين الوطن الطبيعي للفلسطينيين ، و طرد أهلها الأصليين لتجلب إليها عناصرها و جماعاتها ، لتقيم ما يعرف بالدولة الصهيونية ، و ذلك لما لفلسطين من أهمية تاريخية و جغرافية و دينية خاصة ، و شرعت في تصفية الهوية الفلسطينية و تهويد معالم الوطن باستخدام كافة الأساليب البربرية العنصرية القهرية ، و من هنا و من تحت وطأة التآمر الإمبريالية الداعم للصهيونية لالتقاء الأهداف ، و في ظل الصمت العربي الرهيب تمت السيطرة على أرض فلسطين و أصبح الكيان الصهيوني متربع على قلب الوطن ، و هذا الوضع بالطبع بحاجة لثورة وطنية تجمع الجميع لأن الكل قد تأثر ، و الأرض تخص الكل دون أي استثناء ...



لذلك لا بد من العمل على تحرير الأرض من خلال هذه الثورة الشعبية و استمرار العمل ضد هذا الكيان الغاشم القائم على الاغتصاب و القهر ، لأنه عدو الشعوب كافة ، فتصفيته من الناحية الاقتصادية و السياسية و العسكرية و الثقافية واجب وطني منوط بكل فلسطيني و تحرري أممي سيما و أننا نلتقي بكافة القائمين على محاربة هذا الكيان المستهدف للشعوب و قاهرها ، و ملاحقته أينما حل لأن وجوده يهدد الأمن و السلام و التحرر العالمي و ليس الفلسطينيين فحسب ، لأننا في البداية و النهاية جزء لا يتجزأ من قوات التحرر العالمية القائمة على مقاومة الاستعمار و الاغتصاب و العنصرية ، و هذا التحرر الكامل للتراب لن يأتي مرة واحدة لأننا نؤمن إيمان مطلق أننا نواجه عدواً له إمكانياته و تحالفاته و قدراته و نحن بإمكانياتنا المتواضعة المدعومة بالإيمان بالله أولاً ثم بعدالة القضية و حتمية النصر .. فالتحرر قد يكون جزئيا وعلى مراحل متتالية و لا ضير في ذلك من خلال المرحلية التي طرحتها الحركة لواقعيتها ، و من خلال دراستها للمعطيات الفلسطينية و العربية و العالمية و الخاصة بعدونا نفسه ، فرحم الله امرئ عرف قدر نفسه و نحن عرفنا قدرنا جيداً ، و عرفنا كيف نحرر أرضنا ، و لكن النية التي لا يعلمها إلا الله تعالى يكمن في جوهرها كامل التراب حتى أصبع الجليل ، و لن نفرط في ذرة رمل واحدة و هذا ما نص عليه النظام الأساسي للحركة و ما آمن به كل أبناء الحركة فليس الرضا بحدود 67 يعني النهاية ، لا و ألف لا بل كل التراب ، فما نحرره نقيم عليه كياننا حتى التحرير الكامل (( و كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة و ما النصر إلا من عند الله ..)) .

فلا بد أن نكون واقعيين و منطقيين و أن نمارس الخدعة فالحرب خدعة و الدين علمنا كيف نحرر أراضينا ، و تجارب الثورات العالمية أثبتت نجاعة التحرر من خلال الثورة لذا قالت فتح و بصوت عالي و لا صوت يعلو عليه .. ثورة حتى النصر .. و النصر يتمثل في تحرير كامل التراب و تحرير الإنسان و المغتصبات ..

الهدف الثاني : إقامة دولة فلسطينية ديمقراطية ذات سيادة على كامل التراب الفلسطيني و تحفظ للمواطنين حقوقهم الشرعية على أساس العدل و المساواة دون تمييز بسبب العنصر أو الدين أو العقيدة ، و تكون القدس عاصمة لها ..

بناء على الهدف الأول القائم على تحرير كامل التراب الوطني الفلسطيني يتم إقامة الدولة الفلسطينية على هذا التراب الوطني ، و هذه الدولة لها طابعها المشروط و المتوج بالديمقراطية و الاستقلالية و لها السيادة على كامل تراب الوطن .
و تكريس الديمقراطية يتأتى من خلال أن كافة فئات الشعب الفلسطيني شاركت فعلياً في عملية التحرير من خلال حركة فتح ، و أصبحت بعد التحرير تتمتع بوجودها على الأرض التي تمنح الجميع الهوية و الوجه الفلسطيني ، ليمارس الجميع الديمقراطية الحقيقية في اختيار نظام الحكم و طبيعيته و اتجاهه ، فلا أحد يقدر على فرض نظام معين على الشعب إلا من خلال اختيار الشعب نفسه لهذا النظام من خلال إجراء العملية الانتخابية التي تترجم عملية الديمقراطية بنزاهتها و حيويتها ، فلو تم اقتصار النضال على فئة معينة فسنغرق في صراعات داخلية صعبة للغاية تستنفذ طاقاتنا التي من الأوجب أن توجه صوب عدو أوحد هو الكيان الصهيوني ، فطبيعة الصراع مع الكيان الصهيوني طبيعة وطنية بحتة لتحرير الأرض و من ثم يتم تحديد وجهة هذه الدولة ، و الأقلية تتبع الأغلبية حسب سماحة الأديان و عرفها و نهجها ، و هذا سيضاعف التحابب و التوادد و التلاحم و تقوية الصف ، فهذه الأرض هي وقف لله و ملك للجميع و لا يجوز لفئة أن تعبث بها منفردة و لا يجوز أن تقرر أمر بمعزل عن الآخرين لأن بذلك تكرس التمرد البحت الخارج عن النطاق الثوري و الجماهيري لأن الثورة تقوى و تترعرع من قلب الجماهير ، و إن خرجت عن هذا النمط تكون تمرد لابد من وأده و إيقافه لأنه وبال على الشعب و القضية برمتها ، هذا و اشترطت حركة فتح و بالتحديد أن تكون القدس هي عاصمة الدولة الفلسطينية ، ولا بديل عنها و القدس تخص كل الديانات و منبع السماحة و مبعث الهداية للجميع ، و كل منا يؤمن إيماناً مطلقاً بكافة الرسالات و كافة الأديان السماوية و شروط الإيمان هو (الإيمان بالله و ملائكته و كتبه و رسله ... )).

و هذه الدولة التي هي هدف كل الفلسطينيين لا بد أن تحفظ لكافة المواطنين حقوقهم بالعدل و المساواة و عدم التفريق بين أي منهم بسبب الدين أو العنصر أو العقيدة لأننا جميعاً مخلوقات الله ، خلقنا لعبادته و التسبيح له و كل يعبد الله حسب نهجه ودينه و الدين لله و ليس لنا سلطان على أحد (( لا تهدِِ من أحببت إن الله يهدي من يشاء ..)) الهداية من الله ، و التقوى من الله و لكن لا نسمح لأي طرف أو وجهة أن تشق علينا عصا الجماعية مهما ادَّعت و ساقت من الأوهام و الأكاذيب و مهما أوَّلت و حرَّفت .. فالدين واضح وضوحاً جلياً و ليس بحاجة لمن يسيء له بالتفسير و اقصاره على البعض دون الغير ، فالتكفير من المحرمات و الممنوعات و تجاوزه يبوء به أحدهما .

الهدف الثالث : بناء مجتمع تقدمي يضمن حقوق الإنسان و يكفل الحريات العامة لكافة المواطنين . بعد عملية التحرير التي يخوض معركتها كل أبناء الوطن الواحد بالوسائل المتاحة و على رأسها الكفاح المسلح المتمثل بحرب التحرير الشعبية ، لا بد من إقامة مجتمع تقدي حضاري يساير المجتمعات المتحررة للتخلص من مصطلح العالم الثالث ، و لنبذ التخلف و الرجعية ، و إبطال الآراء التي تنادي بعدم قدرتنا على مواكبة التطور و التقدم و هذا المجتمع الذي تم تحديده من الأغلبية يضمن و بكل أريحية حقوق الإنسان كإنسان من كافة الجوانب المادية و المعنوية سيما و أننا لا نملك إلا الإنسان هو رأس المال الحقيقي لنا وهو اللبنة الأساسية في البناء المجتمعي ، فلا بد أن نعنى عناية خاصة بهذا الإنسان ليتخلص أولاً من ترسبات الاستعمار البغيض و ما التصق به من عوارض طارئة ، و كفالة حرياته الخاصة و العامة كي يمارس حياته بكل حرية و انطلاق و ليشارك مشاركة فعالة في عملية البناء و التقدم التي هي منوطة بالكل دون استثناء ، فالجميع سواسية في الدولة ليس لأحد فضل على غيره (( إن أكرمكم عند الله أتقاكم .. )) (( كلكم لآدم و آدم من تراب )) ..

الهدف الرابع : المشاركة الفعالة في تحقيق أهداف الأمة العربية في تحرير أقطارها و بناء المجتمع العربي التقدمي الموحد ..
إن واجب هذه الثورة العملاقة و هذه الحركة الشماء لا ينتهي عند هذا الحد بل يستمر للمشاركة الفعالة في الإسهام بشكل مباشر في تحقيق أهداف الأمة العربية و رفع الظلم الواقع عليها ، لأنها جزء من هذه الأمة و نضالها جزء من نضال هذه الأمة ، و الكل يسعى لبناء مجتمع عربي تقدمي حضاري ينعم الكل به بالرخاء و الهناء و السعادة و التكافل و مساعدة بعضنا البعض كعرب تربطنا آمال و آلام و تاريخ و لغة و حضارة و مستقبل واحد نسعى إليه ليكون زاهراً مضيئاً نحقق من خلاله كل الأماني الحقيقية ، و لا نعني بذلك تدخل ثورتنا في الشؤون الداخلية لأي دولة عربية لأن شؤون أي دولة هو شأن داخلي على عاتق أبناءه و لكن مشاركتي في رفع الظلم الخارجي الذي يقع على هذه الدولة أو غيرها من أطماع في خيراتها أو السيطرة على بعضها لأهميتها و موقعها و السعي بكل جد لمساعدتها في التخلص من هذا الظلم الواقع كي ينعم شعبنا بالأمن و الأمان كما هي قدمت لي المساعدة و الوقوف بجانبي إبان الاحتلال الغاشم فهذا دور يقع على كل عربي ينتمي لهذا الوطن العربي الكبير ..

الهدف الخامس : مساندة الشعوب المضطهدة في كفاحها لتحرير أوطانها و تقرير مصيرها من أجل بناء صرح السلام العالمي على أسس عادلة ..
تسلسلت بنا الأمور بتحرير الأرض الفلسطينية و الإنسان الفلسطيني و التكاثف العربي و تقديم العون له لرفع الظلم الواقع عليه أو الذي سيقع ، و تحرر الأقطار العربية المستهدفة ثم النظر للعالم و مناصرة الشعوب المضطهدة لأن الاستعمار و فكره يستهدف الحريات أينما كانت و يضرب الشعوب الآمنة في أي مكان و طالما أن حركة فتح فلسطينية الوجه و الهوية ، عربية العمق ، عالمية و أممية الأبعاد ، إذاً لا بد أن تساند كافة الشعوب التي يقع عليها الظلم و القهر و تساهم فعلياً في كفاحها ضد العدو المشترك و المستهدف للشعوب كي تتحرر هذه الأوطان و ينعم الجميع بالأمن و الأمان لتقرير مصيرها حسب رغبة جماهيرها ليتحقق في النهاية الصرح القائم على السلام العالمي على أسس محاولة تضمن الحق للجميع و يشارك فيه الجميع بروح الوطنية العالية الحالمة و التي تتطلع بالحرية و الاستقلال لكافة الشعوب المقهورة و المظلومة و هذه سلسلة مترابطة بين كافة التحرريين في العالم لأن الأهداف العامة تتوحد لأنها تستهدف كل قوى الطغيان و البغي العالمي .. فالشعوب لها إرادتها و لها استقلاليتها و شخصيتها التي بتوحدها و تحررها يتكون صرح السلام العالمي الذي ينعم الجميع به بروح الطمأنينة الأمن و الأمان ...

هذه هي أهداف حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح و التي يحاول البعض فهمها بشكل مغلوط ليلصق بهذه الحركة الاتهامات الباطلة و المستوردة فهي حركة وطنية و ستظل وطنية و على استعداد أن تقدم المزيد من التضحية ليظل القرار الفلسطيني نابع من الإرادة الفلسطينية رافضاً كل أنواع التبعية و الوصاية و الرضوخ فالمسيرة طويلة و شاقة و هذه الحركة أمانة توصلها الأجيال لبعضها بكل شفافية و نزاهة لتظل قضيتنا العادلة على رأس الأولويات و لن يتحقق الأمن و الأمان في العالم إلا من خلال أن تحقق هذه القضية أهدافها و تصل لمبتغاها الأسمى الذي يعبر عن إرادة الجماهير ، و إرادة الجماهير حليفها النصر دائماً بإذن الله تعالى و ما النصر إلا من عند الله و بإذن الله من خلال سواعد أبناء الثورة الفلسطينية أبناء الفتح العظام الذين يتسامون على كل الجراح و يترفعون عن كل الصغائر و إنها لثورة حتى النصر ...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر




أهداف حركة فتح..محاولة للفهم!!.. بقلم / فتحي غنَّام Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهداف حركة فتح..محاولة للفهم!!.. بقلم / فتحي غنَّام   أهداف حركة فتح..محاولة للفهم!!.. بقلم / فتحي غنَّام I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 12, 2008 8:49 am

يسلموووووووووووووووووووووووووووووووووو على هادى الكلمات والموضوع الحلوه
عن فتح العاصمة
مع تحياتى
مونى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فلسطينية

فلسطينية


عدد الرسائل : 123
العمر : 30
تاريخ التسجيل : 10/08/2008

أهداف حركة فتح..محاولة للفهم!!.. بقلم / فتحي غنَّام Empty
مُساهمةموضوع: تسلم ايديك   أهداف حركة فتح..محاولة للفهم!!.. بقلم / فتحي غنَّام I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 12, 2008 11:21 am

تسلم ايدك اخي الحقيقة وجعلك الله ذخرا لابناء الفتح
ولا تحرمنا من مشاركاتك الرائعة وابداعك الجميل

مع خالص تحياتي فلسطينة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أمونة

أمونة


عدد الرسائل : 115
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 10/08/2008

أهداف حركة فتح..محاولة للفهم!!.. بقلم / فتحي غنَّام Empty
مُساهمةموضوع: رد: أهداف حركة فتح..محاولة للفهم!!.. بقلم / فتحي غنَّام   أهداف حركة فتح..محاولة للفهم!!.. بقلم / فتحي غنَّام I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 15, 2008 7:01 am

شكرا لك اخى الحقيقة وسلمت يداك مع تحياتى امونة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أهداف حركة فتح..محاولة للفهم!!.. بقلم / فتحي غنَّام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدايات همسة دلع :: $&$( المنتديات العامة )$&$ :: :: منتدى فلسطين والقضية ::-
انتقل الى: